يفترض أن يحب كل زوج وزوجة شريكه الآخر في الله عزوجل وليس حبًا تملكيًا أنانيًّاوأن يعامله بما يُرضي الله عزوجل .
.
- فالزوجة التي تطيع زوجها قُربة لله فإنها ستصبر على بعض تقصيره ؛لله أيضًا وستفكر أن ليس كل المكافآت نأخذها في الحياة الدنيا فهناك الثواب والعطاءات الأُخروية التي تفوق مكاسب الدنيا.
- وحينما يضع الزوج ؛ الله عزوجل نُصب عينيه فإنه سيخاف الله في زوجته فلا يؤذيها ويظلمها لأنه يقع في فخ الحرام الذي يستدرجه إلى ذنوب أكبر .
.
- إن معيار الحلال والحرام يحفظ العلاقة الزوجية من المشاكل والمشاكسات واستحضار قيم الصبر والتفاني والإيثار والتضحية والتسامح يعمق العاطفة بين الزوجين
.
|