العودة   ملتقى نسائم العلم > ملتقى اللغة العربية > التحفة السنية بشرح المقدمة الآجرومية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-15-2018, 01:46 AM
الصورة الرمزية أم أبي التراب
أم أبي التراب أم أبي التراب متواجد حالياً
غفر الله لها
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 4,252
Arrow

تدريبات محلولة
*وَأَن تَعْفُواْ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى.
أَن: حَرْفُ مصدرٍ ونصبٍ واستقبالٍ.
تَعْفُواْ: فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأنْ وعلامةُ نصبهِ حذفُ النونِ لأنهُ منَ الأفعالِ الخمسةِ..
أصلُها : "تَعْفونَ".
الواو:ضميرٌ متصلٌ مبنيٌ على السكونِ في محلِّ رفعٍ فاعلٌ.
أنْ معَ الفعلِ تؤولُ إلى :
العفو ، والمصدرُ المؤولُ : في محلِّ رفعِ مبتدأٌ.
أَقْرَبُ: خبرُ المبتدإِ مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
لِلتَّقْوَى:
جارٌ ومجرورٌ. اللامُ حرفُ جرٍ ؛مبنيٌ على الكسرِ لا محلَّ لهُ منَ الإعرابِ.
التَّقْوَى : حُذِفَتْ ألفُ التقوى لتفادِي التقاءِ الساكنينِ.
التقوى:
اسمٌ مجرورٌ باللامِ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ المقدرةُ على آخرهِ منعَ من ظهورِها التعذُّرُ لأنه اسمٌ مقصورٌ
*
جَلَسْتُ لأَسْتَرِيحَ:
جَلَسْتُ: فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحِ المقدَّرِ - أو مبنيٌّ على السكونِ - لاتصالهِ بضميرِ رفعٍ متحركٍ.
تاءُ الفاعلِ : ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الضمِّ في محلِّ رفعٍ فاعلٌ.
لأَسْتَرِيحَ:اللامُ : لامُ التعليلِ : حرفٌ- ينصِبُ الفعلَ المضارعَ بواسطةِ " أنْ " مضمرةٍ جوازًا - مبنيٌّ على الكسرِ لا محلَّ له منَ الإعرابِ .
أَسْتَرِيحَ::فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن مضمرةٍ جوازًا بعدَ لامِ التعليلِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُهُ أنا.
،والمصدرُ المؤولُ منْ "أنْ المضمرةِ جوازًا والفعلِ" مجرورٌ بحرفِ الجرِّ - اللام-والتقديرُ للاستراحةِ.


* لَمْ أَكُنْ لأُرَافِقَ الأَشْرَارَ.
لَمْ : أداةُ جزمٍ مبنيةٌ على السكونِ لامحلَّ لها من الإعرابِ.
أَكُنْ:
فعلٌ مضارعٌ مجزومٌ بـ لم وعلامةُ جزمهِ السكونُ.وهو فعلٌ ناسخٌ -" كان" يكون -يدخلُ على الجملةِ الاسميةِ فيرفعُ اسمَها وينصبُ خبرَها .وحُذفَتْ واو يكون لتفادي التقاءِ الساكنينِ .
اسمُ أَكُنْ : ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديره أنا .
لأُرَافِقَ:اللامُ : لامُ الجحودِ - التي هي في الأصلِ حرفِ جرٍ- وحرفُ الجرِّ لايدخلُ على الأفعالِ ، فهي هنا بمعنى التأكيد للنفي والإنكارِ وضابطُها أن تُسبقَ بكونٍ منفيٍّ -" بما كان " أو " لم يكن "- .وسُميتْ لامُ الجحودِ، لملازمتِها الجحدِ وهو النفيِ.
أُرَافِقَ:
فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن مضمرةٍ وجوبًا بعدَ لامِ الجحودِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنا.
الأَشْرَارَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ..
والجملةُ الفعليةُ " لأُرَافِقَ الأَشْرَارَ "
في محلِّ نصبِ خبرِ أكن-يكون- .

*اجتهدْ فتنجحَ .
اجتهدْ: فعلُ أمرٍ مبنيٌّ على السكونِ .
ففعل الأمرِ يُبنى على ما يجزم به مضارعه .
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنتَ.
فتنجحَ : الفاءُ: فاءُ السببيةِ حرفٌ مبنيٌّ على الفتحِ لامحلَّ لهُ منَ الإعرابِ.وضابطُها أن تقعَ في جوابِ
نفيٍ أو طلبٍ . التحضيض: فهو الطلبُ مع حثٍ وانزعاجٍ.
تنجحَ :
فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن المصدريةِ مضمرةٍ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديره أنتَ.

*لاتسودُ حتى تجودَ.
لاتسودُ:لاالنافية لا عملَ لها،حرفٌ مبنيُّ على السكونِ .
تسودُ :فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنتَ.
حتى: حرفٌ مبنيٌّ على السكونِ و هو يفيدُ الغايةَ أوالتعليلَ بمعنى إلى.
تجودَ:
فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن مضمرةٍ وجوبًا بعدَ حتى وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنتَ.
*
لا تشربْ وتضحكَ .
لا تشربْ: لا الناهية حرفٌ مبنيٌّ على السكونِ لامحلَّ لهُ من الإعرابِ تجزمُ الفعلَ المضارعَ.
تشربْ: فعلٌ مضارعٌ مجزومٌ بـ لا الناهيةِ وعلامةُ جزمهِ السكونُ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنتَ.

وتضحكَ: الواوُ واوُ المعيةِ.وضابطُها أن تقعَ في جوابِ نفيٍ أو طلبٍ .
تضحكَ:
فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ واوِ المعيةِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنتَ.
أقبِلْ وَأُحسنَ إليكَ.
أقبلْ:فعلُ أمرٍ مبنيٌّ على السكونِ ، يُبنى على ما يجزم به مضارعه .
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديره أنتَ.
الواوُ: واوُ المعيةِ حرفٌ مبنيٌّ على الفتحِ لامحلَّ لهُ منَ الإعرابِ :وضابطُها أن تقعَ في جوابِ نفيٍ أو طلبٍ.
أُحسنَ : فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنا.
إليكَ: جارٌ ومجرورٌ . إلى حرفُ جرٍّ مبنيٌّ على السكونِ لامحلَّ لهُ منَ الإعرابِ .
الكافُ: ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الفتحِ في محلِّ جرٍّ.
أقبِلْ وَأُحسنَ إليكَ.
أقبلْ:فعلُ أمرٍ مبنيٌّ على السكونِ ، يبنى على ما يجزم به مضارعه .
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديره أنتَ.
الواوُ: واوُ المعيةِ حرفٌ مبنتٌّ على الفتحِ لامحلَّ لهُ منَ الإعرابِ :وضابطُها أن تقعَ في جوابِ نفيٍ أو طلبٍ.
أُحسنَ : فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه أنا.
إليكَ: جارٌ ومجرورٌ . إلى حرفُ جرٍّ مبنيٌّ على السكونِ لامحلَّ لهُ منَ الإعرابِ .
الكافُ: ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الفتحِ في محلِّ جرٍّ.

*لم يكنِ الغِنَى ليُطغيَ كرامَ النفوسِ.
لَمْ : أداةُ جزمٍ مبنيٌّ على السكونِ لامحلَّ له من الإعرابِ. يكُنْ: فعلٌ مضارعٌ مجزومٌ بـ لم وعلامةُ جزمهِ السكونُ وكسرت النون لتفادي التقاء ساكنينِ .وهو فعلٌ ناسخٌ -" يكون"-يدخل على الجملةِ الاسميةِ فيرفعُ اسمَها وينصبُ خبرَها .وحُذفت واوُ يكون لتفادي التقاء الساكنينِ
الغِنَى : اسمُ يكن مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضمةُ المقدرةُ على آخرهِ للتعذرِ لأنه اسمٌ مقصورٌ .ليُطغيَ: اللامُ : لامُ الجحودِ - التي هي في الأصلِ حرفِ جرٍ- وحرفُ الجرِّ لايدخلُ على الأفعالِ ، فهي هنا بمعنى التأكيد للنفي والإنكار وضابطُها أن تُسبقَ بكونٍ منفيٍّ " بما كان " أو " لم يكن ".وسميتْ لامُ الجحودِ، لملازمتِها الجحدِ وهو النفيِ.
يُطغيَ:فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن مضمرةٍ وجوبًا بعدَ لامِ الجحودِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديره هو تعود على الغنى.
والجملةُ الفعليةُ : في محلِّ نصبٍ خبر كان.
كرامَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ .وهو مضافٌ .
النفوسِ:مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ على آخرهِ.وهو جمعُ تكسيرٍ.

*هلاّ أدّبتََ ولدَكَ فيستقيمَ.
أدّبتََ:
فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحِ المقدَّرِ - أو مبنيٌّ على السكونِ - لاتصالهِ بضميرِ رفعٍ متحركٍ.
التاءُ: ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الفتحِ في محلِّ رفعِ فاعل.

ولدَكَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ . وهو مضافٌ.
الكافُ:
ضميرٌ مبنيٌ على الفتحِ في محلِّ كسرِ مضاف إليهِ.
فيستقيمَ: ا
لفاء : فاءُ السببية
.وضابطُها أن تقعَ في جوابِ نفيٍ أو طلبٍ . التحضيضُ: وهو الطلبُ مع حثٍ وانزعاجٍ.
يستقيمَ :فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديره هوَ.

*لم يكنِ الغِنَى ليُطغيَ كرامَ النفوسِ.
لَمْ : أداةُ جزمٍ مبنيٌّ على السكونِ لامحلَّ له من الإعرابِ.

يكُنْ:
فعلٌ مضارعٌ مجزومٌ بـ لم وعلامةُ جزمهِ السكونُ وكُسِرَتِ النونُ لتفادي التقاءِ ساكنينِ .وهو فعلٌ ناسخٌ -" يكون"-يدخل على الجملةِ الاسميةِ فيرفعُ اسمَها وينصِبُ خبرَها .وحُذفت واوُ يكون لتفادي التقاءِ الساكنينِ
الغِنَى : اسمُ كان مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضمةُ المقدرةُ على آخرهِ للتعذرِ لأنه اسمٌ مقصورٌ .

ليُطغيَ: اللامُ : لامُ الجحودِ - التي هي في الأصلِ حرفِ جرٍ- وحرفُ الجرِّ لايدخلُ على الأفعالِ ، فهي هنا بمعنى التأكيد للنفي والإنكار وضابطُها أن تُسبقَ بكونٍ منفيٍّ " بما كان " أو " لم يكن ".وسُميتْ لامُ الجحودِ، لملازمتِها الجحدِ وهو النفيِ.
يُطغيَ:فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن مضمرةٍ وجوبًا بعدَ لامِ الجحودِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديرُهُ
هو يعود على الغنى.
والجملةُ الفعليةُ : في محلِّ نصبٍ خبر كان.
كرامَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ .وهو مضافٌ .
النفوسِ:مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ على آخرهِ.وهو جمعُ تكسيرٍ.

*هلاّ أدّبتََ ولدَكَ فيستقيمَ.
هلاّ
:أداةُُ تحضيضٍ مبنيةٌ على السكونِ لامحلَّ لها منَ الإعرابِ .
أدّبتََ:
فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحِ المقدَّرِ - أو مبنيٌّ على السكونِ - لاتصالهِ بضميرِ رفعٍ متحركٍ.
تاءُ المخَاطَبةِ : ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الفتحِ في محلِّ رفعٍ فاعلٌ.

ولدَكَ: ولدَ : مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ . وهو مضافٌ.
الكافُ:
ضميرٌ متصلٌ مبنيٌ على الفتحِ في محلِّ كسرٍ مضافٌ إليهِ.
فيستقيمَ: ا
لفاءُ : فاءُ السببية
ِ.وضابطُها أن تقعَ في جوابِ نفيٍ أو طلبٍ . التحضيضُ: وهو الطلبُ مع حثٍ وانزعاجٍ.
يستقيمَ :فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأنِ المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديره هوَ .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-15-2018, 01:47 AM
الصورة الرمزية أم أبي التراب
أم أبي التراب أم أبي التراب متواجد حالياً
غفر الله لها
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 4,252
Arrow

تابع تدريبات على نواصب الفعل المضارعِ :
* حافِظْ على الصلاةِ أوْ تلقى اللهَ فَتُفلِحَ.
* هل تأتي إلى البيت فأعلِّمكَ؟ .
* جئت المسجد لأدرسَ .
* لعل البضائع تكثر فأشتري .
* لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا .
الإجابة
*
حافِظْ على الصلاةِ أوْ تلقى اللهَ فَتُفلِحَ.
حافِظْ:: :فعلُ أمرٍ مبنيٌّ على السكونِ لأن فعلَ الأمرِ يُبنى على ما يُجزَمُ به مضارعُهُ .
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُهُ أنتَ.
على : حرفُ جرٍ مبنيٌّ على السكونِ لامحلَّ لهُ من الإعرابِ.
الصلاةِ:اسمٌ مجرورٌ بـ على وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ على آخرهِ .
أوْ :
حرفٌ ينصبُ الفعلُ المضارُعُ ويشترطُ أنْ يكونَ
بمعنى إلا أو بمعنى إلى.وهي هنا بمعنى إلى.
تلقى: فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأن المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ أوْ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ المقدَّرةُ على آخرهِ منعَ من ظهورِها التعذرُ لأنهُ فعلٌ معتلُّ الآخرِ بالألفِ والألفُ لا تقبلُ الحركاتِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه
أنتَ.
المصدرُ المؤولُ من
أن المصدريةِ المضمرةُ وجوبُا بعدَ أو والفعلُ "تلقى" يؤولان بمصدرٍ " إلى لقاءِ"
.
لفظُ الجلالةِ
"اللهَ":مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
فَتُفلِحَ : الفاءُ :فاءُ السببيةِ حرفٌ يدخلُ على الفعلِ المضارعِ فينصِبُهُ بأن مضمرةٍ وجوبًا بشرطِ أنْ تقعَ جوابَ نفيٍّ أو طلبٍ .
تُفلِحَ : فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأنِ المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ لأنه وقعَ جوابًا لطلبٍ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُهُ أنتَ.
المصدرُ المؤولُ من أنْ المصدريةِ المضمرةِ وجوبًا بعدَ فاءِ السببيةِ والفعلُ "تُفْلِحَ" يؤولانِ بمصدرٍ تقديرهُ "مفلحًا" فتعربُ حالاً.

هل تأتي إلى البيتِ فأعلِّمَكَ؟
هل:
حرفُ استفهامٍ مبنيٌّ على السكونِ، لا محلَّ له منَ الإعرابِ.
تأتي: فعلُ مضارعٌ مرفوعٌ؛ لأنَّه لَم يُسبَقْ بناصبٍ، ولا جازمٍ، وعلامةُ رفعهِ الضمَّةُ المقدَّرةُ على الياءِ للثقلِ، والفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوبًا، تقديرهُ: "أنت".
تذكِرَةُ:
الفعلُ المضارعُ المعتلُّ الآخرِ بالياء أوِ الواو تقدر عليه الضمةُ للثقلِ
إلى:
حرفُ جرٍّ، مبنيٌّ على السكونِ، لا محلَّ له منَ الإعرابِ.
البيتِ :
اسمٌ مجرورٌ بـ "إلى" وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ على آخرهِ .

فأعلِّمَكَ: الفاءُ فاءُ السببيةِ حرفٌ مبنيٌّ على الفتحِ لا محلَّ لهُ منَ الإعرابِ، ينصبُ الفعلَ المضارعَ لأنهُ وقعَ في جوابِ طلبٍ.
أُعلِّمَ:فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بأنْ المضمرةِ وجوبًا وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
والفاعلُ :ضميرٌ مستترٌ وجوبًا، تقديرهُ: "أنا".الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُهُ أنتَ.

والكافُ :ضميٌر مبنيٌّ على الفتحِ، في محلِّ نصبٍ، مفعولٌ بهِ.

*جئتُ المسجدَ لأدْرُسَ.
جئتُ :جاء: فعلٌ ماضٍ مبنيٌ على السكونِ أو على الضمِّ المقدَّرِ لا محلَّ لهُ منَ الإعرابِ.
والتاءُ :تاءُ الفاعلِ ضميٌر مبنيٌّ على الضمِّ في محلِّ رفعٍ، فاعلٌ.
المسجدَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ، وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
لأدْرُسَ: اللامُ لامُ "كي
وهي حَرْفُ مَصْدَريَّةٍ ونَصْبِ واستقبالٍ . وهي تُشْبِهُ "أنْ" من حيثُ أنها تجعلُ ما بعدها في تأويلِ مَصْدَرٍ .
وأدرُسَ: فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بـ"أن" المضمرةِ جوازًا، بعدَ لامِ "كي" وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ، والفاعل :ضميرٌ مستترٌ وجوبًا، تقديرهُ: أنا.

*جئتُ للدراسةِ :
جاءَ: فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحِ لا محلَّ لهُ منَ الإعرابِ.
التاءُ: تاءُ الفاعلِ مبنيةٌ على الضمِّ في محلَِّ رفعٍ فاعلٌ.

للدراسةِ: اللامُ : حرفُ جرٍّ مبنيٌّ على الكسرِ لامحلَّ لهُ منَ الإعرابِ.
الدراسةِ:اسمٌ مجرورٌ بحرفِ الجرِّ "اللام" وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ على آخرهِ. وحُذِفَتْ ألفُ :الدراسةِ لتفادي التقاء الساكنينِ.


*لعلَّ البضائعَ تكثرُ فأشتريَ:
لعلَّ: حرف ترجٍّ ونَصْبٍ، يدخلُ على الجملةِ الاسميةِ وينصبُ اسمَها ويرفعُ خبَرها.
البضائعَ: اسمُ "لعلَّ" منصوبٌ بها، وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
تكثرُ: فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الضَّمةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
و
الفاعلُ :ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديرهُ: هي، يعود على
البضائعَ؛ والجملةُ منَ الفعلِ والفاعلِ في محلِّ رفعٍ خبرُ "لعلَّ".
فأشتريَ: الفاءُ فاءُ السببيةِ -وقعتْ في جوابِ طلبٍحرفٌ مبنيٌّ على الفتحِ، لا محلَّ له من الإعرابِ.
أشتريَ: فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بـ"أن" المضمرةِ وجوبًا، بعدَ فاءِ السببيةِ التي جاءتْ بمعنى الطلبِ، وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
والفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوبًا، تقديرهُ: أنا.

*قال الله تعالى:" لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا "
لا: حرفُ نفيِّ مبنيٌّ على السكونِ، لا محلَّ له من الإعرابِ. لا عملَ لهُ.
يُقْضَى: فعلٌ مضارعٌ مبنيٌّ لما لَم يُسَمَّ فاعِلُهُ، مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الضمةُ المقدرةُ على آخرهِ، منعَ من ظهورِهَا التعذُّرُ.
عليهم: جارٌّ ومجرور، في محلِّ رفعٍ، نائبُ فاعلٍ "
يُقْضَى"، والميمُ علامةُ الجمعِ.
فَيَمُوتُوا: الفاءُ فاءُ السببيةِ.حرفٌ مبنيٌّ على الفتحِ لا محلَّ له منَ الإعرابِ.
يَمُوتُوا: فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ، بـ"أن" المضمرةِ وجوبًا، بعدَ فاءِ السببيةِ، وعلامةُ نصبهِ حذفُ النونِ؛ لأنَّهُ منَ الأفعالِ الخمسةِ.
والواو :ضميرٌ مبنيٌّ على السكونِ، في محلِّ رفعٍ فاعلٌ.

*لا تأكلِ السمكَ وتشربَ اللَّبَن:
لا: حرفُ نَهيٍ، مبنيٌّ على السكونِ، لا محلَّ له من الإعرابِ، وهو يَجزمُ الفعلَ المُضارعَ.
تأكلِ: فعلٌ مضارعٌ مجزومٌ بـ"لا"، وعلامةُ جزمهِ السكونُ، وإنما حُرِّك بالكسرِ؛ لتفادي التِقاءِ الساكنَيْنِ. والفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوبًا؛ تقديره: أنت.
السمكَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ، وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
الواوُ: واوُ المعيةِ، حرفق مبنيٌّ على الفتحِ، لا محلَّ له من الإعرابِ.
تشربَ: فعلٌ مضارعٌ منصوبٌ بـ"أن" المضمرةِ وجوبًا، بعدَ واوِ المعيةِ، وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ، والفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوبًا، تقديره: أنتَ.
اللبنَ: مفعولٌ به منصوبٌ، وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ.

وهذا المثالُ يأتي على ثلاثةِ أوجهٍ، ويختلفُ المعنى في كلِّ وجهٍ:
أولاً: إذا قلتُ لكَ: لا تأكلِ السمكَ
وتشربَ اللبنَ: فأكلتَ السَّمكَ في الصَّباحِ، وشربتَ اللَّبنَ في المساءِ، فأنتَ لستَ عاصيًا؛ لأنِّي إنَّما نَهيتُك عنِ الجمعِ بينهُما، لأنَّ الواوَ هنا واوُ المعيَّةِ، يعني: لا تأكلْ هذا معَ هذا؛ لا تأكلِ السَّمكَ مع شربِ اللبنِ.

ثانيًا: إذا قلتُ لك: لا تأكلِ السمكَ
وتشربِ اللبنَ: فأكلتَ وشربت، فأنت عاصٍ، سواءٌ أكلتَ وشربتَ في الحالِ، أو أكلتَ وشربتَ بعد مدَّةٍ؛ لأنَّ الواو هنا عاطفة، فالفعلانِ منهيٌّ عنهما.

ثالثًا:إذا قلتُ لكَ: لا تأكلِ السمكَ وتشربُ اللبنَ: فأكلتَ وشربتَ فأنتَ عاصٍ في الأولِ، وهو أكلُ السمكِ، ولستَ عاصيًا في الثاني، وهو شربُ اللبنِ؛ لأنك إذا قلتَ: لا تأكلِ السمكَ
وتشربُ اللبنَ، صارت الواو استئنافية،
وتشربُ: فعلٌ مضارعٌ مسْتأْنَفٌ مرفوعٌ بالضمةِ الظاهرةِ على آخرهِ.
وعليه؛ فإنكَ لو قلتَ لولدِكَ:
يا ولدُ، لا تأكلِ السمكَ، وتشربِ اللبنَ،
فأكَلَ السمكَ اليومَ، وشَرِبَ اللبنَ غدًا،

فإنك تعاقبه. لأن الواوَ هنا عاطفةٌ.
ولو قلتَ لهُ: لا تأكلِ السمكَ وتشربَ اللبنَ،
فأكلَ السمكَ اليومَ، وشربَ اللبنَ غدًا، فليسَ عاصيًا؛ لأنَّ النهيَ إنَّما هو عنِ الجمعِ بينهما.
لأن الواو هنا للمعيةِ

ولو قلتَ لهُ: لا تأكلِ السمكَ وتشربُ اللبنَ.
فأكلَ السمكَ وشربَ اللبنَ فهو عاصٍ في الأولِ"وهو أكلُ السمكِ" وليسَ عاصٍ في الثاني " وهو شربُ اللبنِ" . لأنَّ النهيَ إنما هو عن أكلِ السكِ فقط، لأن الواو للاستئنافِ أي بدايةِ جملةٍ جديدةٍ لاعلاقةَ لها بالأمرِ الأولِ الذي هو النهيُ عن أكلِ السمكِ
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 10:44 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. تركيب: استضافة صوت مصر